إل جي ترتقي بتجربة الألعاب الإلكترونية إلى المستوى التالي مع أول تلفزيون OLED في العالم قابل للانحناء مقاس 42 بوصة

إل جي ترتقي بتجربة الألعاب الإلكترونية إلى المستوى التالي مع أول تلفزيون OLED في العالم قابل للانحناء مقاس 42 بوصة

الرياض –  عبده المهدي

تقدم إل جي إلكترونيكس (إل جي) OLED Flex (طراز LX3)، وهو تلفزيون جديد ومبتكر يضم أول شاشة OLED في العالم قابلة للطيّ مقاس 42 بوصة. ويُعد مثالياً لألعاب الكونسول والحاسوب الشخصي وألعاب السحابة ذات المرئيات الغنية وللاستمتاع بمشاهدة البث التلفزيوني المباشر وخدمات بث المحتوى. ويمهد تلفزيونOLED Flex  الطريق لحقبة جديدة كلياً من إمكانات تخصيص الشاشة. ويمكن تحويل شاشة LX3 الرائعة من مسطحة تماماً إلى منحنية حتى (900R)1، مما يتيح للمستخدمين اختيار التقوّس المثالي لهم من عشرين مستوى للانحناء للحصول على تجربة مشاهدة مخصصة بدقة.

وتم توفير عامل الشكل المتغير في تلفزيون OLED Flex بفضل تقنية OLED ذاتية الإضاءة والخالية من الإضاءة الخلفية من “إل جي”. وسواء كان مسطحاً أو منحنياً، يقدم طراز LX3 المزود بتقنية LG OLED evo نفس جودة الصور الاستثنائية والأداء الذي جعل تلفزيونات OLED من “إل جي” خياراً مثالياً لدى المستهلكين المميزين في جميع أنحاء العالم. ويوفر OLED Flex تبايناً لا نهائياً ودرجات أسود عميقة وألوان عالية الدقة (معتمد بدقة ألوان بنسبة 100%)2 ووقت استجابة سريع للغاية يبلغ 0.1 مللي ثانية وتأخر إدخال منخفض، مما يُشعر المستخدمين بأنهم يشاركون في الأحداث المعروضة على الشاشة.

إضافةً إلى جودة الصور الحيوية والمدعمة بمعالج ذكي α (Alpha) 9 Gen 5 وخوارزميات الصور الفريدة، يوفر تلفزيون OLED FLEX من “إل جي” الراحة الفائقة للعين وهو حاصل على شهادات متعددة لخلوه من الوميض والوهج3. وتتيح شاشة OLED في طراز LX3 للمستخدمين الاستمتاع بجلسات لعب أطول ومشاهدة برامجهم المفضلة دون الشعور بإرهاق العينين. كما يساعد طلاء “إل جي” الفائق المضاد للانعكاس (SAR) على تقليل التشويش البصري ليتمكن المستخدمون من التركيز على المحتوى المعروض على الشاشة.

لا تشبه الشاشة القابلة للانحناء مقاس 42 بوصة غيرها من الشاشات الأخرى في السوق بفضل خيارات التخصيص المتنوعة والمتوفرة لتقديم تجربة مستخدم أكثر تخصيصاً. ويمكن للمستخدمين ضبط انحناء LX3 بسرعة إلى واحد من اثنين من الإعدادات المسبقة المتاحة باستخدام الزر المخصص على جهاز التحكم عن بُعد أو أن يغيّروا درجة الانحناء يدوياً بزيادات قدرها 5% ضمن 20 مستوى مختلفاً. إضافةً إلى ذلك، يمكن إمالة شاشة OLED Flex بما يصل إلى 10 درجات أو بعيداً حتى 5 درجات عن المستخدم ولديها حامل قابل لضبط الارتفاع أو للأسفل بمقدار 140 ملم، مما يضمن الراحة لمن يحبون الجلوس وأولئك الذين يفضلون الاسترخاء.

علاوةً على ذلك، يأتي LX3 مزوداً بمزايا ووظائف فريدة تمنح المستخدمين تحكماً أكبر في تجربة الألعاب الخاصة بهم. على سبيل المثال، يمكنهم ضبط حجم الصورة التي تظهر على الشاشة4 وفقاً لتفضيلاتهم الفردية أو نوع اللعبة التي يلعبونها. وسيرغب عشاق ألعاب تقمص الأدوار (RPGs) أو السباقات أو المنصات على الأغلب باستخدام الـ42 بوصة كاملةً في الشاشة، بينما قد يفضل لاعبوا الاستراتيجية أو ألعاب التصويب من منظور الشخص الأول الصور بحجم 32 أو 27 بوصة مما يتيح لهم رؤية كل ما يحدث في بيئة اللعبة بلمح البصر. ويمكن الوصول إلى خاصية تغيير حجم الصورة بسهولة من قائمة لوحة معلومات الألعاب فائقة الراحة، حيث يستطيع المستخدمون اختيار موضع الصورة عالي أو منخفض أو مركزي في الشاشة.

يدعم تطبيق الألعاب الجديد والحصري لطراز LX3، شاشات توقف مخصصة ويقدم اختصارات للتطبيقات الشائعة، مثل Twitch وYouTube، ويوفر قائمة بأجهزة الإدخال الخارجية المتصلة، وكل ذلك معروض على نفس الشاشة. وتم تجديد Gaming Optimizer في شاشة OLED Flex ليوفر إعدادات الصوت المخصصة لأنواع معينة من الألعاب إلى مجموعته المتنوعة من خيارات الصوت والصورة التي تركز على تلبية احتياجات اللاعب. وتتضمن صفحة إعدادات الصوت المخصصة للألعاب معادل الصوت ومفاتيح تشغيل صوت الألعاب المدعم بالذكاء الاصطناعي AI Game Sound وDolby Atmos، وتوفر الصفحة إمكانية الوصول إلى إعدادات الصوت المتقدمة، مما يتيح للمستخدمين تخصيص تجربة اللعب بالطريقة التي يرغبونها وبدقة لا متناهية.

سيحب اللاعبون أيضاً وضع العرض المتعدد في LX3، والذي يسمح لهم بمشاهدة المحتوى من مصدرين مختلفين في وقت واحد واختيار الصوت الذي يريدون سماعه. هذا يعني أنهم يستطيعون تشغيل الحاسوب أو لعبة وحدة التحكم أثناء مشاهدة مقاطع فيديو اليوتيوب5 التي يبثونها من هواتفهم الذكية في نفس الوقت.

ولتحقيق أقصى قدر من الراحة، تتيح وظيفة Switching Hub استخدام الميكروفون المدمج في OLED Flex وأي أجهزة متصلة عبر منافذ USB مثل السماعات أو لوحة المفاتيح أو الماوس مع الحاسوب المتصل بكابل HDMI. ومن خلال الضغط على زر تبديل المصدر الموجود على جانب حامل LX3، يمكن للمستخدمين تبديل اتصال الجهاز ذهاباً وإياباً بين الحاسوب وOLED Flex دون الحاجة إلى فصل أي شيء فعلياً وإعادة توصيله. إضافةً إلى ذلك، يوفر الميكروفون المدمج إلغاء الصدى الفعال للدردشة الصوتية فائقة الوضوح أثناء اللعب.

يوفر LX3 أيضاً صوتاً ممتازاً عبر اثنين من مكبرات الصوت بقوة 40 واط التي تساعد على الارتقاء بمستوى تجربة الألعاب ومشاهدة المحتوى. ومع الدعم المدمج لـDolby Atmos، يضيف التلفزيون وضوحاً وعمقاً وحيويةً أكبر على الصوت في الألعاب المتوافقة.

تقدم مجموعة تلفزيونات OLED المتميزة من “إل جي”، بما فيها تلفزيون OLED Flex الجديد، واحدة من أفضل تجارب الألعاب على الشاشات الكبيرة مع دعم تقنية ألعاب Dolby Vision بدقة 4K وتردد يبلغ 120 هرتز وأحدث مزايا HDMI 2.1 مثل معدل التحديث المتغير (VRR) ووضع الكُمُون المنخفض التلقائي (ALLM). كما أنّ شاشة “إل جي” القابلة للانحناء متوافقة مع تقنية G-SYNC® وهي معتمدة بشهادة AMD FreeSync™ Premium، مما يضمن توفير صور خالية من التقطيع والتشويش تساعد على إضفاء الحيوية على الألعاب.

ولإكمال تجربة المستخدم الشخصية، يدمج تلفزيون OLED Flex من “إل جي” ميزة الإضاءة القابلة للتخصيص مع تصميمها الخلفي الذي يشبه الدرع. وتعمل إضاءة طراز LX3 على تعزيز الأجواء الحماسية للعب من خلال المزامنة مع الفيديو أو الصوت الخاص بالمحتوى الذي يتم تشغيله على الشاشة، مما يوفر خمسة أوضاع فريدة6 ليختار منها المستخدمون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *